Home Sitemap
About Us
News
Directories
Services
Contact Us
Ijma3    Calendar of Events Search
Username
Password
 
Member Area
Network
IJMA3 Initiatives
MENA ICT Week
Media
HighTech Road Show 2012
Photo Gallery
Downloads
Arab Internet Freedom
Events



   
===============

===============

===============

===============

===============

===============




IJMA3 Projects






















 










 














 Powered by




 Partners








Guest Members















Events : Workshop Archive
Events Archive Back to Workshop Main Page
 

ورشة عمل البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر

انطلقت مساء أمس الثلاثاء فعاليات ورشة العمل الأولى التي تقيمها شبكة المعلوماتيين الشباب تحت عنوان: «البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر FOSS » بعد فترة من تحول الشبكة إلى لجنة في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية.

  From 03/02/2009 to 05/02/2009
 
 Article

ورشة عمل البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر

من 3-5 شباط 2009 في مقر اللجنة الإدارية بدمشق.

ورشة العمل في عيون الصحافة:
عشرات المبرمجين الشباب في ورشة عمل «البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر»...دعم صناعة «المصادر المفتوحة» رافعة قوية للاقتصاد الوطني  
صحيفة الوطن – حسان هاشم 2009-02-04
انطلقت مساء أمس الثلاثاء فعاليات ورشة العمل الأولى التي تقيمها شبكة المعلوماتيين الشباب تحت عنوان: «البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر FOSS » بعد فترة من تحول الشبكة إلى لجنة في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية.

 

وقال الدكتور إياد سيد درويش خلال افتتاح الورشة: إن الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية لم توفر جهداً في دعم طموحات الشباب المهتمين بالمعلوماتية، وهي تسعى دائماً لتوفير المناخ المناسب والأرضية الخصبة لنمو أفكارهم وإبداعاتهم. ونوه درويش باللقاءات الهامة التي تحرص الجمعية المعلوماتية على عقدها بشكل دائم تحت إشرافها.
وفي تصريح لـ«الوطن» قال المهندس محمد عماد مهايني أحد مؤسسي شبكة الشباب المعلوماتيين إن الشبكة كانت في البداية مؤلفة من خمسة شبان توافرت لديهم الرؤية المناسبة التي حثتهم على ضرورة تشكيل رابط يجمعهم مع الكثيرين من الشبان الذين يشاركونهم نفس الاهتمامات. وسرعان ما تقدموا بالعرض إلى الجمعية المعلوماتية التي وافقت عليه بعد دراسة طلبهم فعملت على ضمهم مباشرةً إلى صفوفها.
وحول انعقاد ورشة العمل هذه أشار مهايني إلى أن البرمجيات المفتوحة والمجانية تعتبر من الثقافات التي يجب العمل على نشرها في البلد أملاً في أن يتوجه المجتمع المعلوماتي في سورية بأكمله نحو هذه الثقافة، وأكد أن الظروف التي تعيشها سورية حالياً مع ثورة الأتمتة والعمل المعلوماتي تجعلنا بأمس الحاجة إلى هذا النوع من خيارات البرمجيات المجانية المفتوحة المصدر. وأضاف مهايني: إن الاعتماد على البرمجيات المفتوحة المصدر يوفر الكلفة المادية التي نتكفلها مقابل الحصول على البرمجيات المغلقة المصدر، كما أن البرمجيات المفتوحة المصدر تتيح أمامنا إمكانية التعديل والإضافة على البرنامج الذي نحصل عليه مشيراً إلى أن المنتج المغلق لا يسمح بهذا الأمر، ولذلك يجب على المستخدم الانتظار حتى تقوم الشركة الأم بإصدار النسخة الجديدة من برنامجها، وليس من الضرورة أن نجد فيه الإضافة التي نرجوها.
وفي سؤال حول نمو هذه الصناعة والانعكاسات الإيجابية التي يمكن أن تجيء بها إلى الواقع المحلي بيّن مهايني أن اعتماد هذا النوع من البرمجيات سيوفر تكاليف كبيرة جداً، وبما أن المؤسسات السورية تتجه نحو عملية الأتمتة والعمل الالكتروني بالكامل كبديل من العمل الورقي فسيكون تبني البرمجيات المفتوحة المصدر بمثابة التوفير في الكلف ابتداء من نظام التشغيل (Linux ) الذي يمكن أن يوفر تنصيبه على كل حاسب ما لا يقل عن 20 ألف ليرة سورية، عدا الحديث عن التطبيقات المكتبية وغيرها مما يلزم المستخدم العادي والمطور والمبرمج. وقال: إن هذه التكاليف الكبيرة التي سيتم توفيرها يمكن توجيهها إلى مكان آخر إلى داخل المؤسسة أو خارجها حسب الحاجة.
وكشف مهايني أن أهداف شبكة المعلوماتيين الشباب في سورية كثيرة، أهمها نشر ثقافة العمل الفردي حيث تتاح الفرصة للفرد بالصعود بمشروعه إلى مرحلة الإنتاج والتسويق، وأضاف: إن حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات في الجمعية العلمية لها دور أساسي في رعاية هذا النوع من المشروعات سواء على صعيد الاستشاري أو التقني لما توفره من اختصاصيين في المعلوماتية.
وفي تصريح لـ«الوطن» قالت ريمة شعبان مديرة حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات في الجمعية: إن الفكرة من تكوين هذه الشبكة هو أن يكون هناك مجموعة من الشباب قادرة على التخاطب أكثر فيما بينها للقيام بنشاطاتهم المتميزة عن النشاطات الأخرى التي يقوم بها من هم أكبر سناً منهم في الجمعية المعلوماتية. وأضافت: إن الأعداد الكبيرة للشباب التي حضرت إلى ورشة العمل منذ يومها الأول لم تكن متوقعة وهذا مؤشر إيجابي يعبر عن الاهتمام الذي يبديه شباب اليوم لهذه القضايا. وكشفت شعبان أن الأهداف الحقيقية لهذه الاجتماعات لا تتوقف عند تقديم المحاضرات المتعلقة بالبرمجيات المفتوحة المصدر فحسب بل هناك نية حقيقية للوصول إلى نوع من التعاون لإيجاد فرص عمل ووظائف وخدمات سيتم نشرها على الموقع الالكتروني للشبكة الذي ستستضيفه الجمعية.
وأكدت شعبان نية الحاضنة وضمن إطار الجمعية القيام بالاستفادة من علاقاتها مع الجامعة لدعم هؤلاء الشباب بالإضافة إلى ضرورة وجود من يمثل الحاضنة لتعريف الشباب بالخدمات التي يمكن أن تقدمها لهم. وأشارت شعبان إلى أهمية تنشئة المصادر المفتوحة محلياً نظراً للمقاطعة التكنولوجية التي نتعرض لها، ومن بينها حظر امتلاكنا للبرمجيات المتطورة وهو ما يمكن لهؤلاء الشباب تعويضنا عنه على أحسن وجه في حال توافر الدعم اللازم لهم، وأن الحاضنة قادرة على احتضان بعض هذه المشروعات. وقالت إن خطة العمل للسنوات الثلاث القادمة تتضمن الكثير من النشاطات ضمن اتفاقية التعاون الموقعة مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم كالتدريب والتوعية وإحضار الخبراء من الخارج وغيرها.
محاضرات اليوم الأول
تضمن اليوم من أعمال الورشة ثلاث محاضرات قيمة كانت الأولى بعنوان: «التعريف بالبرمجيات الحرة والمصادر المفتوحة» لكل من المهندسين فراس القاسم وهمام حواصلي. بدأت بتعريف البرمجيات الحرة على أنها البرمجيات التي يمكن استخدامها ونسخها ودراستها وتعديلها وإعادة توزيعها بقليل من أو من دون أي قيود. وتعريف مصطلح «المصادر المفتوحة» الذي يعبر عن مجموعة من المبادئ التي تكفل الوصول إلى تصميم وإنتاج البضائع والمعرفة. كما يستخدم المصطلح عادةً للإشارة إلى شيفرات البرامج المتاحة من دون قيود الملكية الفكرية.
وتطرق المحاضران إلى تعريف مؤسسة البرمجيات الحرة التي قام بتأسيسها ريتشارد سالتمن سنة 1985 بهدف تشجيع ودعم البرمجيات الحرة. واستعرض المحاضران تعريفاً بنظام (جنو) الذي يتكون من نواة ومكتبات وأدوات النظام ومترجمات وتطبيقات المستخدم النهائي، وكلمة جنو هي اختصار متداخل لعبارة (Gnu s Not Linux ) أي (جنو ليس لينوكس). كما تم الحديث عن أن البرامج الحرة يجب أن توفر الحريات الأربع التالية ليطلق عليها لفظ حرة وهي: حرية استعمال البرنامج لأي غرض، وحرية دراسة وتعديل البرامج، وحرية نسخ البرنامج لتتمكن من مساعدة جارك أوصديقك، وحرية تطوير البرنامج وتحسينه وإصدار تحسيناتك وإظهارها للعالم لتعم الفائدة.
وكانت المحاضرة الثانية للمهندسة ندى البني تحت عنوان: «التراخيص الحرة والمفتوحة المصدر».
وحملت المحاضرة الثالثة عنوان « تعريف بترخيص Creative Commons » ألقاها زياد مرقه تحدث خلالها عن الأعمال التي تقع ضمن المشاع الإبداعي وأهمية هذا المشاع الذي يعتبر كالترخيص غير الحصري. وتحدث مرقه عن منظمة المشاع الإبداعي غير الربحية والتي أوجدت مجموعة تراخيص بسيطة والتي سمحت للمبدعين تبادل المعلومة بسهولة وسمحت للجميع العثور على عمل حر في الاستخدام دون الحصول على إذن وتحقيقها للتوازن بين حماية حقوق المؤلف وحق المعرفة.




 
 
Copyright © 2004 - 2005 Ijma3, Union of Arab ICT Associations. All rights reserved.