ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال الاقتصادية عن مصدرين إشارتهما إلى أن "ياهو!" قد تدفع حوالي 300مليون دولار، مضيفة أن إبرام الاتفاق قد يستغرق أسابيع عدة وربما قد لا يحصل أبدا.
ورفضت متحدثة باسم "ياهو!" التعليق على هذه المعلومات. كذلك تعذر الاتصال بأي من المتحدثين باسم "نيوز دستريبيوشن نيتوورك".
وتعتبر خدمات الفيديو أحد الأنشطة التي تحاول رئيسة "ياهو!" ماريسا ماير التركيز عليها لإنعاش نمو للمجموعة.
وحاولت ماير العام الماضي الاستحواذ على أكثرية الأسهم في موقع ديليموشن الفرنسي للفيديو التابع لشركة أورانج. وهذا المشروع اصطدم بمعارضة الدولة الفرنسية التي لا تزال تملك 27 في المئة من شركة الاتصالات الفرنسية.